فرنسا و الله
الأرض لم يتوقف لاحترق وفقط سياسة يقودها منطق مختلفة مما خاصتنا, لا يزال بوسعنا انقاذ حياتها. ولكن ما هو؟ حول لهم ولا قوة، ونحن نشهد أعمال الإرهابية التي لم بعدا أكثر إنسانية. لدينا قنابل نووية أو جرثومية يكفي أن تترك في متناول عدد قليل من الرجال، لتدمير جميع سكان الأرض. ولكن من هم هؤلاء الرجال؟ هم من طبيعة مختلفة عن بلدنا؟ وكان سيدي أسامة بن لادن أدى ذلك بطبيعتها النفسية آخر مما كل واحد منا؟ عن ما صورة الشخصية، استرعى واحد من إلهه، وذلك لما اعتبره جيد؟ ما هي الصورة نحن يأخذون لدينا جيدة، وعندما نقوم بالحرب بين المسيحيين أو بين سياسات اليسار أو اليمين؟ ما صورة الولايات المتحدة أو فرنسا أطلقت المثل أن تكون مواتية أو لا للحرب في العراق؟
جاء يسوع لتقديم صورة جيدة ويريد نعطي لأنفسنا منطق مختلف، ولكن كم منا في كل مجده الشخصي، يسعون فعلا لتبدو وكأنها له؟ كثير من المسيحيين هم أكثر من ذلك بكثير تمجيدها أن تكون عكس، هذا الصوت ما شابه ذلك. لماذا؟ هم ليسوا مسيحيين؟ هم لا الصادقة؟
تماما مثل قومه صاح له في مصر، يتوقع الله منا، نحن متحدون مع واحد حتى القلب في يسوع المسيح. الله يريدنا أن نعترف عدم قدرتنا على تحرير أنفسنا، مع منطقنا عفا عليها الزمن القديم الذي يجلب الكثير من التناحرات في العالم. لدينا لنا مصر تغيرت بالتأكيد، ولكن إذا لم نتحرك اليوم، وغدا سيكون أطفالنا الذين سوف يموت في المسار الذي أعددناه لهم
فرنسا، وتقع في منتصف الطريق بين القيم السلطة التعليمية في الولايات المتحدة والبروليتارية من الاتحاد السوفياتي السابق، على مقربة من التوازن المنشود من الله
سوف نستخدم هذا التوازن للأفضل، أو أسوأ من ذلك؟
العنوان والبريد الإلكتروني |
هدفنا؟ التوازن |
استمارة العضوية |
العرض التقديمي لمؤسسينا |
الأغاني الإسرائيلية التقليدية |
إشادة من كريستوف بوتويس |
العلم والإيمان |
العجائب في تكاثر الإنسان |
توليف بنية لنا الدماغ |
عمل فني إيزابيل دافكوتا |
جمعية, أمل ألزيمر |
فينسوبريس |
من هو المسيحي؟ |
أوكرانيا،الوحي عن ديمقراطياتنا |
الحرية في كنعان |
الانتقال الناجح |
محرر اسرائيل |
فقط الحب سيبقى |
أوه! إسرائيل |
مفارقة من الكنيسة |
تأثير بوميرانج |
فرنسا و الله |
الفرنسية |
الإنكليزية |
الإسبانية |
الإيطالية |
الألمانية |
العبرانيين |
البرتغالية |
الروسية |
الصينية |
الهولندية |